Google+ حكم وامثال: أقوال العشرة المبشرين بالجنة

أقوال طلحة بن عبيد الله

أقوال طلحة بن عبيد الله




الصحابي الجليل طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة القرشي التيمي هو أحد العشرة المبشرين بالجنة, ومعروف أيضاً بطلحة الخير, وهو أحد الخمسة الذين أسلموا على يد أبي بكر وأحد الثمانية الذين سبقوا غلى الإسلام, وهو أحد الذين كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الجبل وتحرك بهم.


ومن أقوال طلحة بن عبيد الله:



*****

قال طلحة رضي الله عنه: لا تشاور بخيلاً في صلة، ولا جبانًا في حرب، ولا شابًا في جارية. 


*****

قال طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه: من أراد أن يقلَّ من معرفة الناس لعيوبه، فليجلس في بيته، فمن خالط الناس سلب دينه ولا يشعر. 


*****

قال طلحة رضي الله عنه: إنا لنجد بأموالنا ما يجد البخلاء، لكننا نتصبر. 


*****

أقوال عبد الرحمن بن عوف

أقوال عبد الرحمن بن عوف




الصحابي الجليل عبد الرحمن بن عوف الزهري القرشي هو أحد العشرة المبشرين بالجنة, وهو من أوائل من دخلوا الإسلام حيث أسلم قبل أن يدخل النبي الجليل دار الأرقم, وكان عبد الرحمن بن عوف أعلم قريس بما كان فيها من خير وشر وهو الملقب بالزاهد العفيف.

ومن أقوال عبد الرحمن بن عوف:


*****

قيل لعبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه: ما سبب يسارك؟ قال: ثلاث، ما رددت ربحًا قط، ولا طلب مني حيوان فأخرت بيعه، ولا بعت بنسيئة. 


*****

أتي عبد الرحمن بن عوف بطعامه يومًا فقال: قتل مصعب بن عمير، وكان خيرًا مني، فلم يوجد له ما يكفن فيه إلا بردة، وقتل حمزة – أو رجل آخر – خير مني فلم يوجد له ما يكفن فيه إلا بردة، لقد خشيت أن يكون قد عجلت لنا طيباتنا في حياتنا الدنيا، ثم جعل يبكي. 


*****

كان عبد الرحمن رضي الله عنه لا يُعْرَفُ من عبيده، إذ كان لا يتميز عنهم في صورة ظاهرة. 


*****

أقوال سعد بن أبي وقاص

أقوال سعد بن أبي وقاص





الصحابي الجليل سعد بن أبي وقاص الزهري القرشي هو أحد العشرة المبشرين بالجنة, وهو من أوائل من دخلوا الإسلام وكان عمره وقتها السابعة عشر.

ومن أقوال سعد بن أبي وقاص:


*****

قال سعد رضي الله عنه لابنه: يا بني! إياك أن تلقى بعدي أحدًا هو أنصح لك مني. إذا أردت أن تصلي فأحسن الوضوء، وصلِّ صلاةً ترى أنك لا تصلي بعدها أبدًا. وإياك والطمع، فإنه حاضر الفقر. وعليك بالإياس، فإنه الغنى. وإياك وما يُعْتَذَرُ منه من القول والعمل، وافعل ما بدا لك. 


*****

قيل لسعد بن أبي وقاص: ألا تقاتل، فإنك من أهل الشورى، وأنت أحق بهذا الأمر من غيرك؟ فقال: لا أقاتل حتى تأتوني بسيف له عينان ولسان وشفتان، يعرف المؤمن من الكافر، فقد جاهدت، وأنا أعرف الجهاد. 


*****

قال سعد رضي الله عنه لابنه: يا بني، إياك والكبر، وليكن فيما تستعين به على تركه علمك بالذي منه كنت، والذي إليه تصير. وكيف الكبر مع النطفة التي منها خلقت، والرحم التي منها قذفت، والغذاء الذي به غذيت. 


*****

كان بين خالد وسعد كلام، فذهب رجل يقع في خالد عند سعد. فقال سعد: مه! إن ما بيننا لم يبلغ ديننا. 


*****

سمع سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه ابن أخ له يلبي، ويقول في تلبيته: لبيك يا ذا المعارج. فقال: نحن نعلم أنه ذو المعارج، ولكن ليس كذا كنا نلبي على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، إنما كنا نقول : لبيك اللهم لبيك. 


*****

دعي سعد للخروج أيام معاوية فقال: لا، إلا أن تعطوني سيفًا له عينان بصيرتان، ولسان ينطق بالكافر فأقتله، وبالمؤمن فأكف عنه. وقال: مثلنا ومثلكم: كمثل قوم كانوا على محجة بيضاء، فبينما هم كذلك يسيرون، إذ هاجت ريح عجَّاجة، فضلوا الطريق، والتبس عليهم، فقال بعضهم: الطريق ذات اليمين، فأخذوا فيها. فتاهوا وضلوا، وقال بعضهم: ذات الشمال، فأخذوا فيها، فتاهوا وضلوا، وأناخ آخرون، وتوقفوا حتى ذهبت الريح، وتبينت الطريق، فساروا. 


*****

قدم سعد بن أبي وقاص إلى مكة، وقد كان كفَّ بصره، وجاءه الناس يهرعون إليه، كل واحد يسأله أن يدعو له، فيدعو لهذا ولهذا، وكان مجاب الدعوة. قال عبد الله بن السائب: فأتيته وأنا غلام، فتعرفت إليه فعرفني، وقال: أنت قارئ أهل مكة؟ قلت: نعم.. فذكر قصة وفي آخرها: فقلت له: يا عم، أنت تدعو للناس، فلو تدعو لنفسك فرد الله عليك بصرك! فتبسم وقال: يا بني، قضاء الله سبحانه عندي أحسن من بصري. 


*****

أقوال أبو عبيدة بن الجراح

أقوال أبو عبيدة بن الجراح



الصحابي الجليل أبو عبيدة بن الجراح الفهري القرشي هو أحد العشرة المبشرين بالجنة, وهو أمين الأمة الإسلامية.


ومن أقوال أبو عبيدة بن الجراح:


*****

كتب عمر إلى أبي عبيدة -رضي الله عنهما- حين وقع الطاعون: إنه قد عرضَتْ لي حاجة، ولا غنى بي عنك فيها، فعجل إلي. فلما قرأ الكتاب قال: قد عرفت حاجة أمير المؤمنين، إنه يريد أن يستبقيَ من ليس بباقٍ. وكتب إليه: إني قد عرفت حاجتك، فحللني من عزيمتك، فإني في جند من أجناد المسلمين، لا أرغب بنفسي عنهم. فلما قرأ عمر الكتاب بكى. فقيل له: مات أبو عبيدة؟ قال: لا، وكأن قد


*****

قال أبو عبيدة بن الجراح: ألا رُبَّ مبيِّضٍ لثيابه مدنس لدينه. ألا رب مكرم لنفسه وهو لها مهين. ادرؤوا السيئات القديمات بالحسنات الحديثات، فلو أن أحدكم عمل من السيئات ما بينه وبين السماء، ثم عمل حسنة، لعلت فوق سيئاته حتى تغمرهن. 


*****

التهلكة: هو أن يذنب، ثم لا يعمل بعده خيرًا حتى يهلك


*****

أقوال الزبير بن العوام

أقوال الزبير بن العوام


الصحابي الجليل الزبير بن العوام الأسدي القرشي هو أحد العشرة المبشرين بالجنة, وهو ابن عم النبي عليه الصلوات وأذكى السلام, ودخل الإسلام وهو عمرة اثنتين عشرة سنة, وقد هاجر إلى الحبشة وإلى المدينة وقد تزوج من أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنه وأرضاه, وعمته هي أم المؤمنين خديجة بنت خويلد.


ومن أقوال الزبير بن العوام :


*****

قال الزبير رضي الله عنه: من استطاع أن تكون له خبيئة من عمل صالح فليفعل. 


*****

كانت أسماء رضي الله عنها تنقل النوى من أرض الزبير وهي على ثلثي فرسخ من المدينة، لتعلف به فرسه قالت: فجئت يومًا والنوى على رأسي، فلقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه نفر من الأنصار، فدعاني ثم قال: (اخ اخ) ليحملني خلفه، فاستحييت أن أسير مع الرجال، وذكرت الزبير وغيرته، وكان أغير الناس. فعرف رسول الله أني قد استحييت فمضى. فجئت الزبير فذكرت له ذلك فقال: والله لحملك النوى كان أشد علي من ركوبك معه. 


*****

لما حضر يوم الجمل جعل الزبير يوصي ابنه عبد الله بدينه ويقول: يا بني إن عجزت عنه في شيء فاستعن عليه بمولاي. قال عبد الله: فوالله ما دريت ما أراد حتى قلت: يا أبت من مولاك؟ قال: الله. قال: فوالله ما وقعت كربة من دينه إلا قلت: يا مولى الزبير اقض عنه دينه، فيقضيه. 


أقوال سعيد بن زيد

أقوال سعيد بن زيد



الصحابي الجليل سعيد بن زيد العدوي القرشي هو أحد العشرة المبشرين بالجنة وقد من الله عليه بالإسلام قبل أن يدخل سيدنا محمد صلى الله عليه وصلم دار الأرقم.

ومن أقوال سعيد بن زيد :

قال سعيد بن زيد رضي الله عنه، وقد سمع رجلاً يسب أحد الصحابة رضي الله عنهم: لمشهد رجل منهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يغبِّرُ فيه وجهه، خير من عمل أحدكم عمره، ولو عمَّر عمر نوح. 


أقوال أبو بكر الصديق

أقوال أبو بكر الصديق




أبو بكر الصديق هو أول الخلفاء الراشدين, وكان أحب الناس إلى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بعد زوجته عائشة رضي الله عنهما.

وفيما يلي أقوال أبو بكر الصديق:


رحم الله امرأ أعان أخاه بنفسه


*****

عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: أَيُّ سَمَاءٍ تُظِلُّنِي، وَأَيُّ أَرْضٍ تُقِلُّنِي إِذَا قُلْتُ فِي كِتَابِ اللهِ بِرَأْيٍ .


*****

عن عُمَرَ بْنِ عَبْدِ اللهِ مَوْلَى غُفْرَةَ قَالَا: نَظَرَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ إِلَى طَيْرٍ حِينَ وَقَعَ عَلَى الشَّجَرِ فَقَالَ: مَا أَنْعَمَكَ يَا طَيْرُ تَأْكُلُ وَتَشْرَبُ وَلَيْسَ عَلَيْكَ حِسَابٌ، يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مِثْلَكَ .


*****

عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ: أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ دَخَلَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وَهُوَ يَجْبِذُ لِسَانَهُ، فَقَالَ عُمَرُ: مَهْ، يَغْفِرُ اللهُ لَكَ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: هَذَا أَوْرَدَنِي الْمَوَارِدَ .


*****

عَنْ قَيْسٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الصدِّيقَ، يَقُولُ: إِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ، فَإِنَّ الْكَذِبَ مُجَانِبٌ الْإِيمَانَ .


*****

عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ؛ قَالَ: كَانَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ الله عنه إذا عَزَّى رَجُلًا؛ قَالَ: لَيْسَ مَعَ الْعَزَاءِ مُصِيبَةٌ، وَلَا مَعَ الْجَزَعِ فَائِدَةٌ، الْمَوْتُ أَهْوَنُ مَا قَبْلَهُ وَأَشَدُّ مَا بَعْدَهُ، اذْكُرُوا فَقْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَصْغُرُ مُصِيبَتُكُمْ، وَأَعْظَمَ اللهُ أُجُورَكُمْ .


*****

عن سلمان الْفَارِسِيَّ رضي الله عنه أنه أَتَى إِلَى أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ؛ فَبَكَى عِنْدَ رَأْسِهِ ثُمَّ قَالَ: يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللهِ؛ أَوْصِنِي. فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فَاتِحٌ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا، فَلَا تَأْخُذَنَّ مِنْهَا إِلَّا بَلَاغًا، وَاعْلَمْ أَنَّ مَنْ صَلَّى صَلَاةَ الصُّبْحِ؛ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ؛ فَلَا تَخْفِرَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فِي ذِمَّتِهِ فَيَكُبَّكَ اللهُ عَلَى وَجْهِكَ فِي النَّارِ .


*****

أرقبوا محمداً صلى الله عليه وسلم فى أهل بيته


*****

وقال رضي الله لأحد أمرائه: إذا سرت فلا تضيق على نفسك، ولا على أصحابك في مسيرك، ولا تغضب على قومك ولا على أصحابك.. وإذا نصرتم على عدوكم فلا تقتلوا ولدا ولا شيخا ولا امرأة ولا طفلا، ولا تعقروا بهيمة إلا للمأكول، ولا تغدروا إذا عاهدتم، ولا تنقضوا إذا صالحتم، وستمرون على قوم في الصوامع رهبانا.. فدعوهم ولا تهدموا صوامعهم.


*****

لايحقرن أحداً أحداً من المسلمين فإن صغير المسلمين عند الله كبير


*****

هذا رأيي وأن كان صواب فمن الله وحده وأن كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه براء


*****

من إستطاع منكم أن يبكى فليبكى ومن لم يستطع فليتباكى


*****

لا يصلح هذا الأمر إلابشده فى غير عنف ولين فى غير ضعف


*****

لوددت أنى شعرة فى جنب عبد مؤمن


*****

من مقت نفسه فى ذات الله آمنه الله من مقته


*****

من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حى لا يموت.


*****

عرفت ربى بربى ولولا ربى ما عرفت ربى .


*****

لأن أعافى فأشكر أحب إلى من أن أبتلى فأصبر .


*****

أن الله لايقبل نافلة حتى تؤدى الفريضة .


*****

كل أمرئ مصبح فى أهله والموت أدنى من شراك نعله.


*****


النساء ثلاثة: هنيه عفيفه مسلمه تعين اهلها على العيش ولاتعين العيش على اهلها , واخرى وعاء للولد, وثالثه غل يلقيه الله فى عنق من يشاء من عباده



*****

أصدق الصِّدق الأمَانَة وأكذب الكذب الخيانة


*****

احرص على الموت توهب لك الحياة


*****

إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه، وإن أضعفكم عندي القوي حتى آخذ منه الحق .


*****

رحم الله امرأ أخاه بنفسه


*****

لا يكونن قولك لغوا في عفو ولا عقوبة .


*****

أصلح نفسك يصلح لك الناس .


*****

أكيس الكيْس التقوى، وأحمق الحَمَق الفجور، وأصدق الصِدْق الأمانة، وأكذب الكذِب الخيانة .


*****

إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فاسبقه.


*****

إني لأبغض أهل بيت ينفقون رزق أيام في يوم واحد.


*****

أصلح نفسك يصلح لك الناس


*****

السرور في ثلاث خصال: الوفاء، ورعاية الحقوق، والنهوض في النوائب.


*****

عمالكم كأعمالكم، وكما تكونون يولي عليكم


*****

ما جفت الدموع إلا لقسوة القلوب، وما قست القلوب إلا لكثرة الذنوب


*****

أيها الناس، من كان يعبد محمدا، فإن محمدا قد مات، ومن كان يعبد الله، فإن الله حي لا يموت


*****

لا يحقرن أحد أحداً من المسلمين؛ فإن صغير المسلمين عند الله كبير .


*****

من دخل القبر بلا زادٍ ، فـ كأنما ركب البحر بلا سفينة .


*****

احرص على الموت توهب لك الحياة


*****

من دخل القبر بلا زادٍ ، فـ كأنما ركب البحر بلا سفينة .


*****

إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فاسبقه


*****

إذا استشرت فاصدق الحديث تُصْدَق المشورة، ولا تخزن عن المشير خبرك فتؤتى من قبل نفسك


*****

أصلح نفسك يصلح لك الناس


*****

أربع من كن فيه كان من خيار عباد الله: من فرح بالتائب واستغفر للمذنب ودعا المدبر وأعان المحسن


*****

إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه، وإن أضعفكم عندي القوي حتى آخذ منه الحق


*****

أكيس الكيس التقوى، وأحمق الحمق الفجور، وأصدق الصدق الأمانة، وأكذب الكذب الخيانة


*****

إن الله يرى من باطنك ما يرى من ظاهرك


*****

إن الله قرن وعده بوعيده؛ ليكون العبد راغبًا راهبًا


*****

خير الخصلتين لك أبغضهما إليك


*****

إن عليك من الله عيونًا تراك


*****

لا خير في خير بعده نار، ولا شرَّ في شرٍّ بعده الجنة


*****


أقوال عثمان بن عفان

أقوال عثمان بن عفان 




عثمان بن عفان ثالث الخلفاء الراشدين وبلقب سيدنا عثمان بن عفان بذو النورين لأنه تزوج اثنتين من بنات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وكانت زوجته الأولى رقيه رضي الله عنها وبعد وفاتها تزوج من أم كلثوم رضي الله عنها.


ما يزع الله بالسلطان أكثر مما يزع بالقرآن


*****


لكل شيء آفة، وآفة العلم نسيانه.


*****

الدنيا خضرة, قد شُهِّيَتْ إلى الناس, ومال إليها كثيرٌ منهم, فلا تركنوا إلى الدنيا,ولا تثقوا بها, فإنها ليست بثقة, واعلموا أنها غير تاركة إلاَّ من تركها


*****


أقوال عمر بن الخطاب

أقوال عمر بن الخطاب




حكم وأقوال عمر بن الخطاب رضي الله عنه, وكان عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين, ولقب عمر بن الخطاب بلقب "الفاروق عمر" وكان مثال الشهامة والعدل والإنصاف والاستماتة في إيصال الخير إلى كل فرد.


رب أخ لك لم تلده أمك


*****

أصابت امرأة وأخطأ عمر.


*****

أشقى الولاه من شقيت به رعيته.


*****

العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها


*****

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إياكم وخضوع النفاق»***قالت عائشة: وما خشوع النفاق؟ قال صلى الله عليه وسلم «يخضع البدن ولا يخضع القلب».***تخشع عند القبور، وذل عند الطاعة، واستغفر عند المعصية، واستشر في أمورك الذين يخشون الله.


*****

لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة.


*****

إذا أسأت فأحسن، فغني لم أر شيئا أشد طلبا ولا أسرع دركا من حسنة حديثة لذنب قديم.


*****

من قال أنا عالم فهو جاهل.


*****

لا أجر لمن لا حسنة له


*****

رحم الله من أهدى إلي عيوبي


*****

وإذا عرض لك أمران: احدهما لله والآخر للدنيا، فآثر نصيبك من الآخرة على تصيبك من الدنيا، فان الدنيا تنفد والآخرة تبقى


*****

لا مال لمن لا رفق له.


*****


استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر

*****

لا يعجبكم من الرجل طنطنته ، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس ، فهو الرجل


*****

أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ،
وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ،
فقد رأيتُ مصَارعَها،وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها،
وكيف عَريَ مَن كَسَت،وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.


*****

كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه ، ثم لا يضرك متى مت


*****

عليك بالصدق و إن قتلك


*****

تعلمو المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته


*****

إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة


*****

عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء , و إياكم و ذكر الناس فإنه داء


*****

مكسبة فيها بعض الدناءة خير من مسلألة الناس


*****

تعلموا العلم و علموه الناس , و تعلموا الوقار و السكينة , وتواضعوا لمن تعلمتم منه و لمن علمتموه , ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم


*****

نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة


*****

اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر ، وعجز الثقة


*****

اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه


*****

من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به


*****

لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أى هم بالمعصيةة – ورع


*****

ان الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها،اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم


*****

ما وجد أحد فى نفسه كبرا الا من مهانة يجدها فى نفسه


*****

لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة


*****

لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً


*****

أفضل الزهد إخفاء الزهد


*****

ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين


*****

إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء


*****

أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي


*****

ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارا


*****

ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارا.


*****

ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه


*****

ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة


*****

لو كان الفقر رجلا لقتلته.


*****

لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربه عند الغضب.


*****

من كثر ضحكه قلت هيبته


*****

اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين


*****

اعرف عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين.


*****

ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه .


*****

ذكر الله عند أمره و نهيه خير من ذكر باللسان


*****

اتقوا من تبغضه قلوبكم


*****

إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.


*****

قال أبو بكر (رض): فإن أنا أحسنت فأعينوني، وإن أنا زغت فقوموني. فأجابه المؤمنون: والله لو وجدنا فيك اعوجاجا لقومناه بحد سيوفنا.***تفقهوا قبل أن تسودوا


*****

حكم و اقوال الامام علي بن ابي طالب

اقوال و حكم الامام علي بن ابي طالب





حكم تقدم لكم اقوال وحكم الإمام علي بن ابي طالب 



موت الصالح راحة لنفسه ، و موت الطالح راحة للناس


*********

إثنان لا يشبعان : طالب علم و طالب مال


*********

لا مال لمن لا تدبير له
أدِّ الأمانةَ والخيانةَ فاجتنبْ … واعدلْ ولا تظلمْ يطيبُ المكسبُ


*********

لا تأمننَّ على النساءِ ولو أخا … ما في الرجالِ على النساءِ أمينُ إِن الأمينَ وإِن تَعَفَّفَ جُهْدَهُ … لا بُدَّ أن بنظرةٍ سيخونُ القَبْرُ أو في من وَثِقْتَ بعَهْدِهِ … ما للنساءِ سوى القُبورِ حُصونُ


*********

من قصر بالعمل ابتلي بالهم


*********

بركة العمر حسن العمل


*********

ذهبَ الوفاءُ ذهابَ أمسِ الذاهبِ … فالناسُ بين مخاتلٍ ومواربِ
يغشون بينهمُ المودةَ والصفا … وقلوبُهم محشوةٌ بعقاربِ


*********

دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ … ريحُ الصِّبا وعهودُهن سواءُ
يَكْسِرنَ قلبكَ ثم لا يجبرنهُ … وقلوبُهن مع الوفاءِ خَلاءُ


*********

نعم المؤازرة المشاورة


*********

أعقل الناس أعذرهم للناس


*********

إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه.


*********

فإِن قيلَ في الأسفارِ ذلٌ ومحنةٌ … وقطعُ الفيافي وارتكابُ الشدائدِ
فموتُ الفتى خيرٌ له من قيامِه … بدارِ هوانٍ بين واشٍ وحاسدِ


*********

لا تصحب في السفر غنيا فإنك إن ساويته في الإنفاق أضر بك، وإن تفضل عليك استذلك.


*********

لا تصحب في السفر غنيا فإنك إن ساويته في الإنفاق أضر بك، وإن تفضل عليك استذلك.


*********

خالف نفسك تسترح.


*********

إن أغنى الغنى العقل، وأكبر الفقر الحمق، وأوحش الوحشة العجب، وأكرم الكرم حسن الخلق.


*********

العفاف زينة الفقر، والشكر زينة الغنى.

*********

لو كان الفقر رجلاً لقتلته


*********

الفقر في الوطن غربة، والغنى في الغربة وطن.


*********

ثلاث منجيات: خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الفقر والغنى، والعدل في الغضب والرضى.


*********

ثلاث منجيات: خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الفقر والغنى، والعدل في الغضب والرضى.


*********

إن تتعب في البر فان التعب يزول والبر يبقى.


*********

من نسي خطيئته استعظم خطيئة غيره


*********

أَلا وإن من البلاء الفاقة، وأَشدّ من الفاقة مرض البدن، وأشدّ من مرض البدن مرض القلب. أَلا وإن من النعم سعة المال، وأفضل من سعة المال صحة البدن، وأفضل من صحة البدن تقوى القلب.


*********

عجبت لمن يقنط و معه الاستغفار


*********

ثواب الآخرة خير من نعيم الدنيا


*********

عيبك مستور ما أسعد حظك


*********

ظن العاقل أصح من ظن الجاهل


*********

عاتب أخاك بالإحسان إليه و اردد شره بالإنعام عليه


*********

الحظ يأتي من لا يأتيه


*********

إنما الفخر لعقل ثابت … وحياء وعفاف وأدب


*********

ثلاث موبقات: الكبر فإنه حط إبليس من مرتبته، والحرص فإنه أخرج آدم من الجنة، والحسد فإنه دعا ابن آدم إ …


*********

إِن الكريمُ إِذا حباكَ بموعدٍ … أعطاكهُ سلساً بغير مطالِ


*********

قُرِنَت الهيبة بالخيبة، والحياء بالحرمان.


*********

استنزلو الرزق بالصدقة


*********

التوبة اسم يقع على ستة أشياء على الماضي من الذنوب الندامة ولتضييع الفرائض الإعادة ورد المظالم وإذاقة النفس مرارة الطاعة كما أذقتها حلاوة المعصية وإذابتها في الطاعة كما ربيتها في المعصية والبكاء بدل كل ضحك ضحكته


*********

لا تضعو الحكمة في غير أهلها فتضلموها و لا تمنعوها أهلها فتظلموهم


*********

من تبصر في الفطنة تبينت له الحكمة


*********

الإيمان معرفة بالقلب و إفراز باللسان و عمل بالأركان


*********

رُبَّ يومٍ بكيْتُ منه فلما … صِرْتُ في غيرِه بكيْتُ عليه


*********

وإِذا رأيْتَ الرزقَ ضاقَ ببلدةٍ … وخشيتَ فيها أن يضيقَ لا مكسبُ
فارحلْ فأرضُ اللّهِ واسعةُ الفضا … طولاً وعَرْضاً شَرْقُها المغربُ


*********

استنزل الرزق بالصدقة


*********

و اتقو الله عباد الله و بادرو آجالكم بأعمالكم ,,, فإن الله لم يخلقكم عبثا و لم يترككم سدى


*********

إِن حياً يرى الصلاحَ فَسادا … أو يرى الغيَّ في الأمورِ رشادا
لقريبٌ من الهلاك كما أهلك … سابورُ بالسواد إِيادا


*********

لِعُمركَ ما الإنسانْ إلا بِدينهِ فَلا تَترُك التقوى اتكالاً على النسبِ فقَدْ أعزّ الإسلامَ سلمانَ فارس ووضع الشِركُ الشريفَ أبا لهب


*********

ولا تقيمن بدارٍ لا انتفاعَ بها … فالأرضُ واسعةٌ والرزقُ مبسوطُ


*********

ثواب الآخرة خير من نعيم الدنيا


*********

التقوى هي الخوف من الجليل ، والعمل بالتنزيل ، والقناعة بالقليل ، والاستعداد ليوم الرحيل


*********


من كرمت عليه نفسه هان عليه ماله

*********

عَلَيْـكَ بِبِـرِّ الـوَالِدَيْـنِ كِلَيْهِـمَا وَبِـرِّ ذَوِي القُـرْبَى وَبَـرِّ الأَبَاعِـدِ


*********

ولربما ابتسمَ الوقورُ من الأذى … وفؤادُه من حَرَّه يتأوهُ


*********

وكُلُّ جراحةٍ فلها دواءٌ … وسوءُ الخلقِ ليسَ له دواءُ
وليس بدائمٍ أبداً نعيمٌ … كذاكَ البؤسُ ليس له بقاءُ 

*********

إن الله جعل مكارم الأخلاق و محاسنها وصلا بيننا و بينه


*********

أداء الأمانة مفتاح الرزق


*********

من ضيع الأمانة و رضي بالخيانة فقد تبرأ من الديانة


*********

من جرى في عنان أمله عثر بأجله


*********

من أطال الأمل أساء العمل


*********

الرفق يمن و الأناة سعادة *** فتأن في أمر تلاق نجاحا


*********

كل الحادثات إذا تناهت فموصول بها الفرج


*********

من تكبر على الناس ذل


*********

إياك و العجلة بالأمور قبل أوانها ، أو التثبط فيها عند إمكانها


*********

حقيقٌ بالتواضعِ من يَموتُ … ويكفي المرءَ من دُنْياهُ قوتُ
فيا هذا سترحلُ عن قريبٍ … إِلى قومٍ كلامُهمُ سكوتُ

*********

عجبت لإبن آدم يتكبر ، و أوله نطفة و آخره جيفة


*********

المرأة شر كلها وشر ما فيها انه لا بد منها


*********

ضع فخرك ، و احطط كبرك ، و اذكر قبرك ، فإن عليه ممرك


*********

وليس كثيراً ألفُ خِلٍ وصاحبٍ … وإِن عدواً واحداً لكثيرُ


*********

المرأة عقرب حلوة اللمسة


*********

إذا تم العقل نقص الكلام


*********

وإِذا الصديقُ رأيتَهُ متملقاً … فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنذضبُ
لا خيرَ في امرئٍ متملقٍ … حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ -
يلقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ … وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ -
يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً … ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ -
واخترْ قرينَكَ واْطفيه نفاخراً … إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ


*********

إِن كان ينطقُ ناطقاً من فضةٍ … فالصمت درٌ زانَه الياقوتُ


*********

بكثرة الصمت تكون الهيبة


*********

إِن القليلَ من الكلامِ بأهلهِ … حَسَنٌ وإِن كثيرَهُ ممقوتُ


*********

إِن تسأليني كيف أنتَ فإِنني … صَبُورٌ على رَيْبِ الزمانِ صَعيبُ
حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبة … فيشمتَ عادٍ أو يساءَ حبيبُ -
اصبرْ قليلاً فبعد العُسْرِ تيسيرُ … وكُلُّ أمرٍ له وَقْتٌ وتدبيرُ -
وللميمنِ في حالاتِنا نظرٌ … وفوقَ تقديرِنا للّهِ تقديرُ

*********

حلاوة الظفر تمحو مرارة الصبر


*********

الصبر صبران صبر على ما تكره و صبر على ما تحب


*********

من لي برؤيةِ من قد كنْتُ آلفهُمْ … وبالزمنِ الذي وَلَّى فلم يَعُدِ -
لا فارقَ الحزنُ قلبي بعدَهم أبداً … حتى يفرقَ بين الروحِ والجَسَدِ


*********

رأيت الدهرَ مختلفاً يدورُ … فلا حُزْنٌ يدومُ ولا سرورُ
وقد بَنَتِ الملوكُ به قصوراً … فم تبقَ الملوكُ ولا القصورُ


*********

لاتكن بما نلت من دنياك فرحا, ولا لما فاتك منها ترحا ولا تكن ممن يرجو الأخرة بغير عمل, ويؤخر التوبة لطول الأمل من شغلته دنياه خسر آخرته

*********

أفٍ على الدنيا وأسبابِها … فإِنها للحزنِ مخلوقةْ
هموُمها ما تنقضي ساعةً … عن مَلِكٍ فيها وعن سُوقةْ


*********

كل إناء يضيق بما جعل فيه إلا وعاء العلم فإنه يتسع

*********

ذا جاد تِ الدنيا عليكَ فجُدْبها … على الناسِ طراً إِنها تَتَقَلَّبُ
فلا الجودُ بفنيها إِذا هي أقبلتْ … ولا البخلُ يُبْقيها إِذا هي تَذْهَبُ


*********

إذا رأيت العلماء على أبواب الملوك فقل بئس الملوك و بئس العلماء ، و إذا رأيت الملوك على أبواب العلماء فقل نعم الملوك و نعم العلماء

*********

ما الفضلُ إِلا لأهلِ العلمِ إِنهمُ … على الهُدى لمن استهدى أدلاءُ
وقيمةُ المرءِ ما قد كان يحسِنُهُ … والجاهِلونَ لأهل العلمِ أعداءُ
فقمْ بعلمٍ ولا تطلبْ به بدلاً … فالناسُ مَوْتى وأهلُ العلمِ أحياءُ
العلمُ زينٌ فكن للعلمِ مكتسباً … وكن له طالباً ما عشتَ مقتبسا
اركنْ إِليه وثِقْ واغنَ به … وكنْ حليماً رزينَ العقلِ مُحْتَرِسا
لا تأثمنَّ فإِما كُنْتَ منهمِكاً … في العلمِ يوماً وإِما كنتَ منغمسا
وكن فتىً ماسكاً محضَ التقى وَرِعا … للدينِ منغمساً للعلمِ مُفْترِسا


*********

نضرة الوجه في الصدق


*********

لا تظلمنَّ إِذا ما كنتَ مقتدراً … فالظلمُ مرتعُه يفضي إِلى الندمِ
تنامُ عينكَ والمظلومُ منتبهٌ … يدعو عليكَ وعينُ اللّهِ لم تنمِ


*********

المال يستر رذيلة الأغنياء ، و الفقر يغطي فضيلة الفقراء


*********